الخميس، 11 يونيو 2009

تارودانت بعيون شكيب أريج


تارودانت بعيون شكيب أريج




مازال السيد الحمار وسيلة نقل ممكنة في شوارع تارودانت وفي الصورة دراجة نارية في محل بيع لا تجد من يشتريها

امرأة النينجا لها وجود في عاصمة المتناقضات

المرأة الرودانية بلباسها الأصيل - الازار الأزرق-
هذه المرأة ستنقرض..وهذا المشهد سينقرض

حي درب الكزارة ممر آمن الى وسط الميدنة


جلسة تبركيك(مراقبة الرائح والآتي) ساحة أساراك معلمة الفضوليين

العصائر الكيماوية تجتاح الأسواق الرودانية قبيل الافطار في رمضان


حلقة مروض أفاعي..قبيل الافطار في يوم رمضاني

الحلايقي يستجدي المال بطريقته الخاصة- اصطدت الصور لأن الحلايقي سيطالبك بالمقابل بالتأكيد

هناك تعليق واحد:

  1. أيها الجني المحول من قدر الحكمة التي تراق من قلمك

    أشكرك على تعليقك ورسالتك, والمعذرة منك فأنا خبرتي لازالت ضئيلة للغاية في المدونات وهناك من يتولاها لذلك لم أعرف جيداً كيف أرد في مدونتك
    بالنسبة لديواني لا تشغل بالك كثيراً يكفيني أنك قرأته وأعجبك, أتمنى أن تستمر صداقتنا إلى الأبد - لك أجمل التحايا عزيزي

    مصطفى سعيد

    ردحذف